١) صحة النصوص، (وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ).
٢) نعتمد فيه على عقيدة السلف ومنهجهم، (فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوا ۖ).
٣) إحياء الطريقة السلفية في أخذ العلم، والتفقه في الدين على طريقة الأولين في جميع أبواب الدين.
٤) سلامة المواد من البدع العقدية، والعملية، بل والتحذير منها.
٥) السهولة والتيسير في المواد واعتماد أسهل عبارة، وأقرب لفظ (يسروا ولا تعسروا)،
٦) اعتماد ما رجحه أهل التحقيق وأئمة السلف، وأقوال أئمة الدين ولا سيما أهل الترجيح والاجتهاد والتحقيق منهم كشيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم وابن كثير ونحوهم.
والأئمة المعاصرين كالإمامين الألباني وابن باز، والعلامة ابن عثيمين وغيرهم رحمهم الله جميعاً.
٧) محاولة ذكر الأدلة في كل مسألة من الكتاب والسنة وآثار سلف الأمة ففيها النور والهدى.
٨) الاختصار ما أمكن، فإن خير الكلام ما قل ودل.
٩) الشمول لأكثر أحكام المسائل والأبواب.
١٠) ربط النصوص بواقعهم، حتى لا يعيش الناس في معزل عن الواقع، وإنزال النصوص على الوقائع.
١١) تصفية الدين مما دخله من العقائد المنحرفة، والبدع المخالفة، والآراء المرجوحة، ونسعى في بيان الصواب والصحيح.
١٢) إبراز فقه أصحاب الحديث، وهذا الفقه أحسن الفقه وأعظمه، لم يعتن به الناس.